
لم يكن التعهيد الخارجي في الماضي ركيزة أساسية في البنية الإستراتيجية لمؤسسات القطاعين العام والخاص في الشرق الأوسط، ونظرًا لإدراك مزايا التعهيد الخارجي ومعرفتها جيدًا، فقد سعت المؤسسات إلى عقد شراكات مع موفرين لخدمات التعهيد الخارجي بموجب اتفاقيات خدمات مدارة ومشاريع مشتركة. وتجدر الإشارة إلى أن هذا النهج بشكل عام يعمل جيدًا، حيث ساهم في تمكين المؤسسات المحلية من الحفاظ على مراقبة العقود المتعلقة بالبنية التحتية والبيئات والأفراد و الأطراف ذوي العلاقة ، كما أنهفيما يتعلق بالمشاريع المشتركة تُقدم للمؤسسة