تعد الشركات المملوكة لعائلات إحدى محركات الاقتصاد في الشرق الأوسط، وبحسب إحصائية حديثة فإنها تتحكم ب-٩٠٪ من النشاط الاقتصادي في مجلس التعاون الخليجي.
الظروف الحالية المتمثلة بالبيئة ألاقتصاديه المتغيرة، من ضمنها حوكمة الشركات والعولمة والتكنولوجيا وانتقال السيطرة للأجيال الشابة تمثل تحديات للأعمال التي تديرها عائلات. و لهذا فإن نجاح هذه الشركات في المستقبل مرهونٌ بمقدرتها على مواجهة هذه التحديات.
عقد مكتب لثم اند واتكينس جلسة حوار، تمثل الجلسة الأولى من عدة جلسات حوارية، لبحث أهمية حوكمة الشركات للشركات المملوكة لعائلات.